هذه قصة حقيقية حصلت في رمضان ١٤٢٧ هجري
⛔ هذه قصة حقيقية حصلت في رمضان ١٤٢٧ هجري ⛔
زوجان لهما سنتان متزوجان وليس لهما أطفال..كان زواجهما تقليديًا كاي زواج إذ لايوجد بينهما مكالمات اثناء الخطوبه...الزوج رجل مستقيم يعمل بوظيفة محترمة..والزوجة قريبة له وجميلة وكلاهما من عائلتين محافظتين... مرت السنة الأولى من زواجهما والوضع بينهما طبيعيًا لأن معظم الزواجات تكون السنة الأولى منها تعارف وتقارب...الخ.
يقول الزوج: كنت اثق بزوجتي لذا اسمح لها باستخدام النت وأتابعها من بعيد لبعيد من باب الخوف عليها وحمايتها من اية وقوع لاسمح الله في المحظور..فأنا رجل متعلم وأعرف أن النت به فساد كثير..
وطيلة فترة زواجنا لم ألاحظ عليها شيئًا والحمدلله..فأنا احبها وهي كذلك..ولم أقصر معها عاطفيًا
وقبل فترة أضطر الرجل للسفر إلى خارج مدينته للإلتحاق بدورة ع*سكرية مدتها تسعة اشهر ويقول الرجل كنت كل 3 أشهر أرجع لزوجتي وآخذها من عند أهلها لنذهب لشقتنا.
يقول لاحظت في آخر زيارة لي أنها حريصة على جوالها..وفاتورتها إرتفعت والحد الإئتماني كذلك مع أنني متفق معها على حد معين..ويضيف بأنه كان يحول لها مبلغًا شهريًا وأحيانًا يحول لها أكثر من إحتياجها فهي طالبة بالكلية وساكنة في غياب الزوج مع اهلها...والثقة بينهما موجودة..
وفي أثناء زيارتي الأخيرة..لاحظت عليها كثرة المكالمات وحين النوم تغلق جوالها مع العلم بأنها في السابق لاتفعل هذا..هنا بدأت أشك بها.
ومع شكي ودعائي بأن يفرج الله همي وأن يبعد عني الوساوس...كلما خرجت من المنزل بدء مسلسل مكالماتها..إذ كلما إتصلت بها...جوالها في حالة إنتظار...هنا عزمت أن أسجل مكالماتها.
وضعته المرة الثانية في غرفة النوم..وتم التسجيل لمكالمة لم أكن أتوقع في يوم من الايام أنني سأسمع مثلها.
وكانت تفاصيل المكالمة: أنها............. يتبع