جاري بيطاردني في الاسانسير ومش أول مرة يعمل كدا أنا جديدة في العمارة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ركبت الأسانسير ولاقيته هو برضه اللي راكب لكن اللى حصل إننا وصلنا للدور الخامس والكهربا قطعت والأسانسير عطل وأنا وهو بس فيه حاولت أمسك أعصابي من الخوف بالعافية كان مديني ضهره وفجأة راح باصصلى وراح ماسكني من الشنطة اللي في إيدى وقال لى سيبيها بدال ما انتي شايلها عشان الموضوع ممكن يطول، سيبت الشنطة من إيدى من غير ما أرد عليه، وانا بقول في سري يارب يارب انا عمري ماظلمت حد، يارب خليك معايا، وبالفعل ربنا مخزلنيس والنور رجع واول ماشوفت النور نزلت من الاسانسير وجريت على السلم لكن الغبي فضل يجري وريا ويقول لى يا أستاذة يا أستاذة ماتخفيش لكن أنا برضه لسه بجري
وفي عز ما أنا بجري على السلم جارتي شافتنى وقالتلى مالك ولسه هرد عليها شافت الراجل شافت الراجل وهو جاي ورايا وبينادى عليا، أنا من خوفي أحسن الست دي تفتكر إن بينى وبينه حاجة وقفت أتكلمت معاها وحكيت لها اللى الراجل دا بيعمله لكن للأسف الست دى قالت لصاحب العمارة بنية انه يساعدني، لكن اللي انا مكنتش أعرفه إن صاحب العمارة طلع ابن عم الراجل دا قام متصل بجوزى في الخارج وقال له إن مراتك أتكلمت على أبن عمي كلام لايليق بيه وإن إبن عمه رجل محترم وانا مش هقبل بالكلام دا ولا هقبل حد يجي من بره علشان يسئ لسمعة العمارة