انا وحماتي
عشان خاطر ماما يالا انجزى قبل ما ارجع فكلامى
ركبنا ورحنا الشقه طلع معانا فضل قاعد ماسك الموبايل واحنا بنرتب الحاجه بس حسيت انه كل شويه يبص عليه خلصنا الشقه واتفقنا نروح تانى يوم نجيب فستان الفرح
فعلا روحنا تانى يوم وهى بتقيس الفستان لقيناه فوشنا مها قالتله ايه اللى جابك قالها مش انا قولتلك ماتنزليش غير لما اجى قالتله بصراحه قلت هتعطلنى ومش هتيجى
بس دى هديتى ليكى كفايه تعبك مع اختى
انا بتعب لاختى مش محتاجه مقابل ولو سمحت انا مابقبلش هدايا من حد وسبته ودخلت لمها حست انى متغيره
قالتلى فى حاجه قولتلها لا مافيش جيبنا نروح بيقولنا يالا اركبو قولتلها مها روحى انتى احنا كده خلصنا مشاورنا وهجيلك بكره قالتلى طيب تعالى نوصلك وبعدين نروح
ماشى هستناكى مع السلامه مها بتقوله انت زعلت مريم فحاجه البنت متغيره اوى تكون رزلت عليها قالها انا ماعملتش حاجه اسمع مريم بتهظر ودمها خفيف بس جد ومش لعابيه زى اللى تعرفهم وانا مش عايزه اخسرها
رد انا معملتلهاش حاجه اساليها وعدت الايام البسيطه دى وجينا يوم الحنه بنات وشباب كتير موجودين ولاحظت ان اغلب البنات بيحاولو يتقربو منه ويظهرو نفسهم عشان ياخد باله بس هو كان مركز معايا انا خلص اليوم وجيت اروح
لقيته بيقولى هو انتى مش هتجيلها الصبح قلت ايوه طيب ماتباتى معاها احسن قولتله ليه هو انا ماليش اهل ابات باره البيت وبعدين ابات هنا ازاى وانت موجود