قصة حب فى لندن
هايدى زميلة غادة فى المدرسة:غادة اتفضلى ده جواب من أحمد بن خالى هو طلب منى اوصلهولك
غادة:رجعيه تانى انا مش بفكر فى الكلام ده انا بفكر فى دراستى وبس
هايدى:براحتك
ونرجع تانى غادة لأحمد:سبتلك الرد مع غادة
ولما أحمد عرف الرد قال مافيش مشكلة انا هستنى واشوف اخرك ايه ياغادة غادة كانت جميلة جدا وكل الشباب كانت بتنبهر بجمالها بس فى نفس الوقت كانوا مسمينها غفر البلد عشان كانت مؤدبة جدا وشخصيتها قوية ومبتسمحش لحد يهوب نحيتها
وعدت الأيام ويحين موعد امتحانات الثانوية العامة واجتهد غادة وتكون مبسوطة جدا من الإمتحانات وتدعى وتقول يارب حققلى حلمى يارب وتقول فى نفسها لكل مجتهد نصيب وربنا مبيضيعش تعب حدإن ﷲلايضيع أجر من أحسن عملا وبعد مدة ظهرت نتيجة الثانوية العامة وفى منزل غادة كان والدها جاء من السفر ليقضى الاجازة معهم ونسمع رنين الهاتف ويرفع الأب سماعة الهاتف واذا به اتصال من زير التربية ولا التعليم
الأب بلهفة وتوتر:أيوة يافندم
الوزير:معاك وزير التربية والتعليم
الأب:مين بجد ولادى اشتغالات
الوزير:لا ياحاج انا الوزير بتصل عليك عشان أبشركم بحصول ابنتكم على المركز الأول على الجمهورية بمجموع ١٠٠٪
الأب:أنا مش مصدق نفسى الحمد لله يارب شكرا ياأفندم